كشفت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أن البشر مسؤولون عن الزلازل أيضاً .
وذكرت الهيئة الأميركية أنها ستقوم بإدراج الهزات الأرضية الناجمة عن الأنشطة البشرية ضمن خرائط المخاطر الزلزالية، جاء ذلك بعد أعداد الزلازل الكبيرة المرتبطة بآبار التصريف التي تستخدم مياه الصرف الصحي في عمليات التكسير الهيدروليكي بصناعة النفط والغاز في أوكلاهوما.
أوكلاهوما هي من أكبر مناطق الخطر المرتبطة بالأنشطة الزلزالية البشرية، ويليها كل من كانساس وكولورادو ونيومكسيكو وأركنسو، بحسب الهيئة.